- المجال البيداغوجي
تسعى الحركة الكشفية باعتبارها حركة تربوية بامتياز إلى تجويد المناخ التربوي داخل الوحدات الكشفية، وتحقيق التواصل البيداغوجي بين مكوناتها.
ذلك لكونه اللبنة الأساسية في العملية التربوية، وعنصرا بالغ الأهمية لدفع الفتية و الشباب لتنمية مكتسباتهم وإعدادهم للاندماج في المجتمع بطريقة سلسة وفعالة . ولكي يتم ذلك كان لزاما على الجمعية تبني طرق بيداغوجية حداثية متطورة تتجلى في:
– نشر التربية الكشفية
– ترسيخ ثقافة نظام المشاريع
– تطوير المناهج الكشفية والانفتاح على الثقافات الجديدة وذلك باعتماد سياسة تكوينية تقنية داخل المراحل الكشفية .
الأهداف:
1- ترسيخ ثقافة نظام المشاريع في ممارستنا الكشفية.
2- تطوير المناهج الكشفية وفق المستجدات وتوجيه البرنامج الكشفي للمراحل السنية بما يتلاءم والتربية على المواطنة وحقوق الإنسان.
3- الانفتاح على ثقافات جديدة والانخراط في الأنشطة ذات البعد الدولي.
4- نشر التربية الكشفية وتعميمها على صعيد الفتية والشباب,
تساؤلات :
إلى أي مدى يمكن القول بأن المشروع التربوي للجمعية :
- يدمج ثقافة جديدة ؟
- يدعم التطورالبيداغوجي ؟
- يوجه الإنجاز التربوي بالنسبة لجميع الفاعلين التربويين ؟
- يهيئ الفتية للتعلم مدى الحياة ؟ يدعم الطموحات الفردية، ويسعى في نفس الوقت نحو بناء الشخصية الجماعية ؟
القائد : سعيد الفرحاني
